حكومة التطرف والتمرد على القرارات الدولية
يتعرض أبناء شعبنا لحرب إبادة جماعية ومذابح ترتكبها قوات الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم أجمع وان هذا التصعيد العسكري
يتعرض أبناء شعبنا لحرب إبادة جماعية ومذابح ترتكبها قوات الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم أجمع وان هذا التصعيد العسكري
تتفاقم الأوضاع الكارثية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخصوصا في قطاع غزة مع استمرار الحرب الإسرائيلية ودعوات قادة
وأوضح أن مشكلة حكومة نتنياهو "أنها تعادي العالم كله إذا خالفها الرأي"، مستدركا أن ذلك "جهل ما بعده جهل".
واعتبر أنه "إذا استمر المسار الحالي على جبهات غزة والضفة ولبنان واليمن والعراق فإن حكومة العدو ستقبل شروط المقاومة".
لا بد من دعم موقف جنوب أفريقيا الحر ومواصلة تعزيز الضغط الدولي على حكومة الفاشية والعنصرية في إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال على وقف عدوانها وحربها البربرية المتواصلة
تضمنت تصريحات بلينكين في اسرائيل مواقف جديدة تعبر عن رؤية لم تصرح بها الادارة الامريكية، بأن الولايات المتحدة ملتزمة بتحقيق اتفاق يتيح "إعادة سكان إسرائيل الذين تم إخلائهم من الجنوب والشمال، معتبرا أن الأمر ممكن "فقط من خلال رؤية إقليمية تشمل دولة فلسطينية
إن المقربين من نتنياهو يبحثون تعيين أفيغدور ليبرمان مكان غانتس في حال استقالته لضمان استمرار حكومة الحرب.
استمرار حكومة التطرف حربها البشعة على غزة وانتهاكاتها يجب ان تتوقف فورا وضرورة التحرك من اجل العمل على وقف إطلاق النار في غزة وح
تسعون يوما من الإجرام المتواصل والقصف المركز للمنازل والمباني السكنية فوق رؤوس أصحابها في شكل فاق كل التصورات حيث يمارس جيش الاحتلال وبتعليمات من حكومة التطرف الفاشية
قال بعض الوزراء إن "نتنياهو وآخرين يحاولون القاء مسؤولية الإخفاق الأمني يوم السابع من أكتوبر على المؤسسة الأمنية، ويتصرفون على هذا الاساس في اجتماعات الكابينيت
وتابع: "يُتوقع من غانتس أن يتصرف بمسؤولية وأن يتوقف عن البحث عن أعذار للإخلال بوعده بالبقاء في حكومة الوحدة حتى نهاية الحرب".
خلال عام 2023 ومع وصول حكومة اليمين الفاشي المتطرفة، تصاعد إرهاب المستعمرين وجرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين
وتؤيّد حكومة إيطاليا الائتلافية برئاسة جورجا ميلوني إسرائيل في حربها ضد حماس في قطاع غزة والتي اندلعت بعد هجوم السابع من أكتوبر غير المسبوق على إسرائيل.
يندد المكتب الإعلامي الحكومي ويدين بأشد العبارات امتهان جيش الاحتلال الإسرائيلي حرمة جثامين 80 شهيدا من شهداء شعبنا الفلسطيني،
وقاد المظاهرات نشطاء وسكان التجمعات القريبة من الحدود مع غزة ولبنان الذين تم إجلاؤهم من منازلهم، حسبما نقلت صحيفة "هآرتس".
وقال لابيد: "لم تحدد الحكومة الإسرائيلية بعد هدفا استراتيجيا لهذه الحرب، ولا يمكن لإسرائيل الشروع في هذا النوع من الحرب دون تحديد خطة لليوم التالي".
وأكّد الصفدي وآل ثاني ضرورة الوقف الفوري للعدوان على غزة، وما يسببه من قتل ودمار، وما يحمله من خطر حقيقي لتوسع الصراع وتمدده.
وأشار فريدمان إلى أنه يجب على حكومة الرئيس الأميركي جو بايدن، أن تخبر إسرائيل، أن "تعلن النصر في غزة"، ثم تنهي الحرب وتعود أدراجها.
وأضافت "الهيئة" أن قطر تمارس ضغوطاً شديدة على حماس لبدء صفقة تبادل الأسرى، مما يزيد بشكل كبير من فرصة التوصل إلى اتفاق.
استمرار مجازر الاحتلال الدموية تتواصل كل يوم والفلسطيني أصبح يتابع مشاهد الدمار ورحيل الشهداء بكل حصره وألم ولا يمكن